ليس للسفيه طالب الدنيا من ردٍ لسفاهته مثل الإعراض (فأعرض عمن تولى عن ذكرنا ولم يرد إلا الحياة الدنيا).
ﵟ فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ تَوَلَّىٰ عَنْ ذِكْرِنَا وَلَمْ يُرِدْ إِلَّا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا ﵞ سورة النجم - 29