فإذا قابلت الإساءة بالإحسان، حصل فائدة عظيمة.
﴿ وَمَا يُلَقَّاهَا إِلا الَّذِينَ صَبَرُوا ﴾ فإن النفوس مجبولة على مقابلة المسيء بإساءته وعدم العفو عنه، فكيف بالإحسان؟.
ﵟ وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ۚ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ ﵞ سورة فصلت - 34