إذا كانت إشاعة الفاحشة من أعظم الذنوب التي توعد الله فاعلها باللعنة والعذاب ،
فإن إشاعة العفاف من أعظم ما يؤجر عليه العبد عند الله تعالى.
ﵟ أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ۚ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا ۗ وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ ﵞ سورة النور - 40