﴿وعنت الوجوه للحي القيوم وقد خاب من حمل ظلما﴾
ما شعور الظالمين تلك الساعة؟
أين ذهبت نشوة انتصارهم الظالم؟
وجوه الناس عنت ﴿ذلت﴾ فما حال وجوههم؟
ﵟ ۞ وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ ۖ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا ﵞ سورة طه - 111