لايمكن للحق والإيمان والتوحيد والإخلاص أن يكون أبتر إنما الأبتر هوالكفر والضلال مهما انتفش فمصيره مبتور.
ﵟ إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ ﵞ سورة الكوثر - 3