(هو الذي أيدك بنصره وبالمؤمنين وألف بين قلوبهم)
أول معطيات النصر الألفة بين المؤمنين ،
لا بالتنازع وتراشق التهم.
ﵟ وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ ۚ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ ﵞ سورة الأنفال - 62