اجعل من إخلاصك لله ومتابعة نبيهﷺصخرة تتهاوى أمامها حظوظك من الدنيا والناس،فما عندهم ينفد وما عندالله باق
(تريدون عرض الدنيا والله يريد اﻵخرة)
ﵟ مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَىٰ حَتَّىٰ يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ ۚ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﵞ سورة الأنفال - 67