يمحوك
من أجل غلطة
ولا يمحو الغلطة من أجلك
ثم يدعي
الأخلاق
وهو من طعنها في خاصرتها
بخنجر الجحود
﴿وَالصُّلْحُ خَيْرٌ﴾
ﵟ وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا ۚ وَالصُّلْحُ خَيْرٌ ۗ وَأُحْضِرَتِ الْأَنْفُسُ الشُّحَّ ۚ وَإِنْ تُحْسِنُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا ﵞ سورة النساء - 128