﴿يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُّتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ﴾
السجن والظلم والغربة
لم توقف يوسف عن
مهمته الدعوية
وبعضنا يوقفه
أدنى عارض!!
لم تكن قضيته الأولى
السجن وظلمه
أو الفقد وقسوته
بل كانت
دعوة التوحيد
ﵟ يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ ﵞ سورة يوسف - 39