فأخبر ان اهل الرحمة لا يختلفون واهل الرحمة هم اتباع الانبياء قولا وفعلا وهم اهل القرأن والحديث من هذه الامة فمن خالفهم في شىء فاته من الرحمة بقدر ذلك
ﵟ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً ۖ وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ ﵞ سورة هود - 118