في أحيان كثيرة
لا يكون بمقدورك
أن تفعل شيئا لمن يلجأ إليك ..
ولكنك تستطيع دائما
أن تشعره بأنك معه ..
أنك حاضر..أن تخفف عنه :
كلماته صلى الله عليه وسلم
لأبي بكر في الغار ..
﴿لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ﴾
تشير لهذا المعنى ..
فلم يكن هناك
غير الكلمات.. والتضامن..
ﵟ إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ۖ فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَىٰ ۗ وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﵞ سورة التوبة - 40