أحسن الرسول صلى الله عليه وسلم
الإستماع إلى ربه
فأحسنت عقول وقلوب المؤمنين
الإستماع لنبيها
فحسن الإستماع من حسن الخلق
الذي يكسب به القلوب والعقول
فهلا أقبلت بحواسك مع المتحدث ؟!
وأنصت جيدا له بقلبك؟!
تأمل قوله تعالى:
﴿وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ﴾
ﵟ آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ ۚ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ ۚ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۖ غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ﵞ سورة البقرة - 285