يقع كثير من الناس
في مواقف لا يحسدون علبها
فتجد من :
يفرحون ويأنسون بوقوعها..
ويتشدقون بها في المجالس..
ويظهرون الشماته بك..
فهلا إذا رأيت من حلت به عثرة
شاركته في تقويمها؟
ودعوت له وتفاعلت مع مصابه!!
تأمل قوله تعالى:
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ
قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ﴾
ﵟ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَىٰ أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَىٰ أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ ۖ وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ ۖ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ ۚ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﵞ سورة الحجرات - 11