﴿فَالتقطه آلُ فرعون لِيكون لهم عدوا وحزنا إِنَّ فرعون وهامان وجنودهما كانوا خَاطِئِينَ﴾ لا يغني حذر من قدر ،
كم حذر فرعون ظهور الحق وكم قتل وذبح وظلم لمنعه لكن مشيئة الله أن يتربى موسى حيث كان رأس الظلم ومنبع الشر وأصل الباطل فيظهر الحق شامخا بأمر عزيز مقتدر
ﵟ فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَنًا ۗ إِنَّ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا كَانُوا خَاطِئِينَ ﵞ سورة القصص - 8