قال الطبري رحمه الله في تفسير آية ﴿وَتُبْ عَلَيْنَا﴾أَمّا التّوبَة فأصلها الْأَوْبة من مكروه إلى محبوب..إنَّه ليس أحد من خَلْق اللَّه إلا وَله منْ العمل فيما بَيْنه وبين رَبّه ما يجب عليه الإِنابة منه والتوبة)
لو فقه المفسرون هذه المعاني وعلّموها وعملوا بها لتحقق الأثر بإذن الله
ﵟ رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا ۖ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ﵞ سورة البقرة - 128