سلامة القلب ونقاء السريرة كانت مطلب إبراهيم عليه السلام وهمه في الدنيا والآخرة.
فكم أدركنا من هذه السلامة ؟
﴿إِذْ جَاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ﴾
﴿وَلَا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ (87) يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ (88) إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ(89)﴾
ﵟ إِذْ جَاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ﵞ سورة الصافات - 84