﴿ما للظالمين من حميم ولا شفيع يُطاع﴾
ما أعظم شعور المعاقب بالوحدة والندامة عندما لا يجد صديقاً يواسيه، ولا شافعاً لدفع العقاب عنه!
ﵟ وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْآزِفَةِ إِذِ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَنَاجِرِ كَاظِمِينَ ۚ مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلَا شَفِيعٍ يُطَاعُ ﵞ سورة غافر - 18