من أعظم موانع الخشوع :
كثرة اللغو والحديث الذي لا منفعة فيه , ولذلك ذكر من صفات المؤمنين إعراضهم عن اللغو بعد ما ذكر خشوعهم فقال :
﴿ قدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (1) الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ (2) وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ(3)﴾
ﵟ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ ﵞ سورة المؤمنون - 1