﴿يومئذ يصدر الناس﴾إنما الحياة الدنيا كماء ورده الإنسان فشرب منه ثم صدر عنه كما ترد الإبل فمتى ندرك حقيقتها!
ﵟ يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ ﵞ سورة الزلزلة - 6