هي دعوةٌ للنبيِّ صلى الله عليه وسلم، وللدعاةِ في كل عصرٍ ومِصر، ألاَّ ينشغلوا عن الدعوةِ بمواجهة الجاحدين المعاندين، فإنَّ الله تكفل بباطلهم، و هو رادٌّ لكيدهم.
ﵟ ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا ﵞ سورة المدثر - 11