كما تكفل الله بإفاضة النعم علي سيد خلقه في أول السورة , تكفل أخيرا بالدفع عنه والذب عن عرضه , فالله تعالي هو الأول والآخر , فلا تعلق قلبك إلا به .
ﵟ إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ ﵞ سورة الكوثر - 3