الوقفات التدبرية

إذا تيسرت أسباب المعاصي وعظمت دواعيها لم يكن لقلب العبد أنفع من...

إذا تيسرت أسباب المعاصي وعظمت دواعيها لم يكن لقلب العبد أنفع من خوف الله عز وجل ومراقبته: ﴿وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفسَهُ وَاللَّهُ رَءوفٌ بِالعِبادِ﴾ ﴿وَإِيّايَ فَارهَبونِ﴾ ﴿وَلِمَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ

ﵟ يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا ۗ وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ ۗ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ ﵞ سورة آل عمران - 30

ﵟ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ ﵞ سورة البقرة - 40

ﵟ وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ ﵞ سورة الرحمن - 46


Icon