في ذم المنافقين بقوله تعالى:
﴿وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَىٰ يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّـهَ إِلَّا قَلِيلًا﴾
دليل على وجوب الطمأنينة في الصلاة وتكميل ركوعها وسجودها وقيامها وقعودها, لأن العبد لا يسلم من هذا الذم إلا بهذا التكميل والإخلاص لله تعالى
ﵟ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَىٰ يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا ﵞ سورة النساء - 142