تأمل قوله تعالى : ﴿ وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ ﴾
فإذا كان الخليل طامعاً في غفران خطيئته ، غير جازم بها على ربه ، فمن بعده من المؤمنين أحرى أن يكونوا أشد خوفاً من خطاياهم "
ﵟ وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ ﵞ سورة الشعراء - 82