﴿وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ﴾من دلائل عظمة الله تعالى وسعة علمه = إحاطتُه بجميع خلقه، ومن ذلك السموات السبع وما فيهن من المخلوقات، لا يغيب عنه مثقالُ ذرة فيها، ولا يغفل عن شيء منها، سبحانه وتعالى.
ﵟ وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ ﵞ سورة المؤمنون - 17