﴿وَاسْتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ
قَمِيصَهُ مِن دُبُرٍ﴾
تتشابه الطرق وتختلف النوايا!
فقد كانا يركضان
على نفس الطريق
ويتجهان إلى ذات الباب
ولكنه كان يهرب من المعصية
وهي تركض وراءها
أحيانا نحن لا نختار
الأماكن ولا الناس
ولكننا نختار
نفعل أو لا نفعل!
ﵟ وَاسْتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِنْ دُبُرٍ وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ ۚ قَالَتْ مَا جَزَاءُ مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءًا إِلَّا أَنْ يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﵞ سورة يوسف - 25