فإذا كان ذو القرنين بهذا القدر العظيم والقدرة الهائلة والعلم والحكمة والملك والسلطان، فكيف بمالك الملك الذي أحاط به سبحانه، فالله أجل وأعظم من كل عظيم وأعلم من كل عليم،
ﵟ كَذَٰلِكَ وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ خُبْرًا ﵞ سورة الكهف - 91