عندما يتحدث القرآن عن الحياةفإنه ينقلك من الحياة بأفقها الضيق الدنيوي إلى الحياة الواسعة الشاملة للدنيا والآخرة﴿وإن الدار الآخرة لهي الحيوان﴾ أي الحياة الحقيقية
حتى النصر لاينتهي عند الضعف والاستضعاف الدنيوي بل قال﴿إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد﴾
ﵟ وَمَا هَٰذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ ۚ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ﵞ سورة العنكبوت - 64