في التنزيل:
﴿ ولا أقسم بالنفس اللوامة﴾
أي كثيرة اللوم لصاحبها،
فعلى أي شيء تلومه؟
تلومه على كل خير ديني أو دنيوي فاتها
او بلاء دنيوي او أخروي أصابها
فقيل:تلومه على الذنب حتى يتوب
وقيل: تلومه على التفريط في الطاعات حتى يفعلها
وقال مجاهد:تندم على مافات وتقول: لو فعلت؟ ولولم أفعل
ﵟ وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ ﵞ سورة القيامة - 2