﴿ وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ ﴾
معنى الآية: ولا تفسدوا شيئاً في الأرض، فيدخل فيه..
1⃣ المنع من إفساد النفوس بالقتل وبقطع الأعضاء،
2⃣وإفساد الأموال بالغصب والسرقة ووجوه الحيل،
3⃣وإفساد الأديان بالكفر والبدعة،
4⃣وإفساد الأنساب بسبب الإقدام على الزنا واللواطة و القذف،
5⃣وإفساد العقول بسبب شرب المسكرات،
وذلك لأن المصالح المعتبرة في الدنيا هي هذه الخمسة: النفوس والأموال والأنساب والأديان والعقول.
وتدل هذه الآية على أن الأصل في المضار الحرمة والمنع على الإطلاق.
ﵟ وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا ۚ إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﵞ سورة الأعراف - 56