شدة شفقة الأنبياء على الأقوام ؛ رغم البشرى الذي ينتظرها عمرا ﴿ يجادلنا في قوم لوط ﴾ واصابه الروع !!
بينما عندما أراد قومه قذفه في النار ، قال حسبي الله ونعم الوكيل
ﵟ فَلَمَّا ذَهَبَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ الرَّوْعُ وَجَاءَتْهُ الْبُشْرَىٰ يُجَادِلُنَا فِي قَوْمِ لُوطٍ ﵞ سورة هود - 74