في الأزمات ••
تلفتني دائمًا إشارات القرآن
لمشاعر الأنبياء:
﴿وقتلت نفسا فنجيناك من الغم
﴿ ولقد نعلم أنك يضيق صدرك ﴾
تخبرني أن الله يراقب مشاعر
عباده، أنه في علاه لا تخفى
عليه خيبات الأمل ، وخبايا
الوجدان ..!
ﵟ إِذْ تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَىٰ مَنْ يَكْفُلُهُ ۖ فَرَجَعْنَاكَ إِلَىٰ أُمِّكَ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ ۚ وَقَتَلْتَ نَفْسًا فَنَجَّيْنَاكَ مِنَ الْغَمِّ وَفَتَنَّاكَ فُتُونًا ۚ فَلَبِثْتَ سِنِينَ فِي أَهْلِ مَدْيَنَ ثُمَّ جِئْتَ عَلَىٰ قَدَرٍ يَا مُوسَىٰ ﵞ سورة طه - 40