في الأزمات
﴿ فَنادى فِي الظُّلُماتِ ﴾
- حتى مع انعقاد أسباب اليأس
واستحالة الفرج في مقادير البشر
وتهيؤ موجبات الهلاك المتعددة .
كان هناك ؛
ثمة خافقٌ يفيض أملاً بالله ،
فلم يخيّب الله نداه!
ﵟ وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ﵞ سورة الأنبياء - 87