علمتني سورة الكهف
نفس الشيء؛
تراه من منظور واحد فوضى واضطرابا..
﴿أخرقتها لتغرق أهلها؟﴾..
وتراه من زاوية أخرى اتّساقا وانتظاما
﴿أما السفينة فكانت لمساكين﴾..
فاللهم بَصّرنا بمواطن النّظام..
بين كلّ ذاك الاضطراب..
ﵟ أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا ﵞ سورة الكهف - 79