فليسمعوا من ينادوا بحقوق المرأة ، وليسمعوا من يتهموا الدين بظلم المرأة .،
وليتدبروا هذه الآيه التي أتت في سياق الرحمة والرأفة للمرأة
( يستفتونك في النساء قل ) قل : ماذا ؟!!
قل ﴿الله يفتيكم فيهن ﴾
من الذي يفتي في أمور المرأة ؟ ﴿( الله ﴾) لا أحدٌ غيره
يفتي في شؤون المرأة من أوحى لنبيه في حجة الوداع في آخر أيام حياة النبي ( أن استوصوا بالنساء خيراً )
وصية من مُودع
فماذا بقي أن نقول !!
ﵟ وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّسَاءِ ۖ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَمَا يُتْلَىٰ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ فِي يَتَامَى النِّسَاءِ اللَّاتِي لَا تُؤْتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الْوِلْدَانِ وَأَنْ تَقُومُوا لِلْيَتَامَىٰ بِالْقِسْطِ ۚ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِهِ عَلِيمًا ﵞ سورة النساء - 127