﴿ فَاستَجابَ لَهُ رَبُّهُ ﴾ يوسف
﴿ فَاستَجَبنا لَهُ ﴾ الأنبياء
أجمل شعور .. أن يستجيب الله لك دعوة
كانت سرّاً بينك وبينه
الشعور أن الله بعظمته و كبريائه
يسمع كلامك وأنت العبد الفقير
لا أستطيع أن أصف لكم هذا الشعور
ﵟ فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﵞ سورة يوسف - 34
ﵟ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ۚ وَكَذَٰلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ ﵞ سورة الأنبياء - 88