﴿ وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو ﴾
﴿وإن يمسسك الله بضر(18)﴾ من فقر، أو مرض، أو عسر، أو غم، أو هم أو نحوه .
﴿ فلا كاشف له إلا هو ﴾
فإذا كان وحده النافع الضار، فهو الذي يستحق أن يفرد بالعبودية والإلهية .
ﵟ وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ ۖ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ ۚ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ ۚ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﵞ سورة يونس - 107