﴿ وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا ﴾ 
•  تشتد ظلمة الليل قبل الفجر ثم يعقبها طلوع النور وانتشاره، وكذا المصيبة تبدأ كبيرة ثم لا تزال تصغر حتى تتلاشى.
•  قال الحكيم : 
وراء مضيق الخوف متسع الأمن وأول مفروح به غاية الحزن.
                        
                                                                                    ﵟ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَىٰ لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا ۚ يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا ۚ وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﵞ سورة النور - 55
