﴿فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض﴾
إذا كان هذا أثر الخضوع في الصوت فقط، فكيف إذا صاحب ذلك تبرج وتزين وتبسم!
                        
                                                                                    ﵟ يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ ۚ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا ﵞ سورة الأحزاب - 32