﴿والذين آتيناهم الكتاب يفرحون بما أنزل إليك ومن الأحزاب من ينكر بعضه﴾
هما رجلان مع القرآن :
١- فرِحٌ مغتبط بكنوزه.
٢- وآخر يجد حرجاً ونفرة من بعضه.
فحاذر أن تكون من أحزاب إنما ذمهم بإنكار بعضه!
ﵟ وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَفْرَحُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ ۖ وَمِنَ الْأَحْزَابِ مَنْ يُنْكِرُ بَعْضَهُ ۚ قُلْ إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ وَلَا أُشْرِكَ بِهِ ۚ إِلَيْهِ أَدْعُو وَإِلَيْهِ مَآبِ ﵞ سورة الرعد - 36