اعلم أنه ليس من الرياء قصد اشتهار النفس بالعلم لطلب الاقتداء، بل هو من أعظم القربات، فإنه سعي في تكثير الطاعات، وتقليل المخالفات، وكذلك قال إبراهيم عليه السلام :
﴿وَاجعَل لي لسانَ صدقٍ في الآخِرينَ﴾
قال العلماء : معناه يقتدي بي من بعدي.
ﵟ وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ ﵞ سورة الشعراء - 84