﴿قال إني أريد أن ﴿أنكحك﴾ إحدى ابنتي هاتين على أن ﴿تأجرني﴾ ثمانيَ حجج﴾
بدأ بمصلحة موسى قبل مصلحته.
أرأيتم كيف هي الأساليب الراقية
(هذا مايسمى بكرم الأخلاق)
من كريم خلقك أن تبدأ بمصلحة الطرف الآخر قبل مصلحتك.
ﵟ قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنْكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَىٰ أَنْ تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ ۖ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِنْدِكَ ۖ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ ۚ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ ﵞ سورة القصص - 27