من فرّ بدينه من الفتن، سلّمه الله منها.
ومن حرص على العافية، عافاه الله.
ومن أوى إلى الله آواه الله، وجعله هداية لغيره.
ومن تحمل الذل في سبيله وابتغاء مرضاته، كان آخر أمره وعاقبته العز العظيم من حيث لا يحتسب.
﴿وماعند الله خير للأبرار﴾
ﵟ لَٰكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا نُزُلًا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ۗ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ لِلْأَبْرَارِ ﵞ سورة آل عمران - 198