﴿لو أن لي كرة فأكون من المحسنين﴾
ينبغي للإنسان أن يتذكر حاله ونهايته في هذه الدنيا وليست هذه النهاية نهاية، بل وراءها غاية أعظم منها، وهي الآخرة، فينبغي للإنسان أن يتذكر دائمًا الموت لا على أساس الفراق للأحباب لأن هذه نظرة قاصرة، ولكن على أساس فراق العمل للآخرة.
ﵟ أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﵞ سورة الزمر - 58