مشهد رحمة غائب عن كثير:
(أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لايفتنون)
ومن رحمته أن نغصّ عليهم الدنيا وكدرها لئلا يسكنوا إليها، ولا يطمئنوا إليها، ويرغبوا في النعيم المقيم في داره وجواره فساقهم إلى ذلك بسياط الابتلاء فمنعهم ليعطيهم وابتلاهم ليعافيهم، وأماتهم ليحييهم.
ﵟ أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ ﵞ سورة العنكبوت - 2