﴿الذين هم في صلاتهم خاشعون﴾
حاضرة قلوبهم، ساكنة جوارحهم، يستحضرون أنهم قائمون في صلاتهم بين يدي الله عز وجل يخاطبونه بكلامه ويتقربون إليه بذكره ويلجؤون إليه بدعائه فهم خاشعون بظواهرهم وبواطنهم.
ﵟ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ ﵞ سورة المؤمنون - 2