﴿ وكل شيء عنده بمقدار ﴾
لو استقر مفهوم هذه الآية في شغاف قلبك لاستطعت أن تقابل الدنيا بوجه جديد، وقلب حديد، ويقين راسخ تهون معه شدائد الدنيا وابتلاءاتها.
                        
                                                                                    ﵟ اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثَىٰ وَمَا تَغِيضُ الْأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ ۖ وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍ ﵞ سورة الرعد - 8