﴿ وكان الله على كُلِّ شيءٍ رقيبًا ﴾
إن كان أحدنا لا يجرؤ أن يفعل ما يُستحيا منه أمام عظماء الدنيا، فكيف يجرؤ على ذلك أمام الله العظيم الرقيب؟! "و الله أحقّ أن يُستحيا منه"
ﵟ لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ وَلَا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ رَقِيبًا ﵞ سورة الأحزاب - 52