﴿ الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجًا قيمًا.. ﴾
﴿ رسولٌ من الله يتلو صحفًا مطهَّرة فيها كتبٌ قيمة ﴾
لأن القيم عبارة عن القائم بمصالح الغير ، فهو سبب لهداية الخلق والقرآن كالقيم الشفيق القائم بمصالحهم.
ﵟ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَىٰ عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا ۜ ﵞ سورة الكهف - 1
ﵟ قَيِّمًا لِيُنْذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَنًا ﵞ سورة الكهف - 2
ﵟ رَسُولٌ مِنَ اللَّهِ يَتْلُو صُحُفًا مُطَهَّرَةً ﵞ سورة البينة - 2
ﵟ فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ ﵞ سورة البينة - 3