( إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله ...وليعلم الله الذي أمنوا...ويعلم الصابرين )
تسلية ولفت إلى مصائب الأعداء، وأنَّ الحياة لابد فيها من جهد وقرح ومحك لحكم عظيمة منها :
١. ظهور حقيقة الإيمان والجهاد والصبر.
٢. تمحيص الصف المؤمن.
٣. استحقاق الكفار للمحق والعذاب.
٤. اصطفاء الشهداء.
ﵟ إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ ۚ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﵞ سورة آل عمران - 140